للرجوع الى صوت العاملين بالمصلحة

الاثنين، 25 أبريل 2011

رساله الي كل مدير او رئيس في مؤسسه

منقول للامانة

اولا هل تحب ان تكون مديرا او رئيس او مسؤولا داخل اي مؤسسه اينا كانت؟

ثانيا هل تملك من القدرات ما يمكك من تحمل هكذا مسؤوليه

ثالثا هل تستحق تلك الاداره ام انك اعلي منها شئنا؟ بمعنبي اخر هل انت مناسب؟

اجب عن تلك الاسئله داخلك ولا تقل الاجابه اينا كانت لاي شخص اينا كان حتي لو ادركت انك اقل من ان تكون مديرا او صاحب مركز داخل المؤسسه التي تعمل لها … وتذكر انما العلم بالتعلم ….وان ابغط شيء للانسان ماجهل…… وان اخلاص النيه واجتهاد العلم والتعلم سيوصلك بكل تاكيد الي ما تصبو اليه من رفعت لمؤسستك

ولنبد الان ….. ما هي مقومات المدير الناجح؟

تكون نتيجة القائد هي نتيجة فريقه (العمل بروح الفريق).1
.الوضوح في معرفة وتحديد الأهداف المطلوب إنجازها. 2
3.المرونة في أوقات التغيرات الكبيرة.
4.يمتاز القيادي الناجح بعدم اختلاق الأعذار أو لوم الأخريين.
5.يمتاز كذلك بقدرته على أن يتبعه الأشخاص الذين يتعامل معهم طواعية.
6.لدية القدرة عن التنازل عن الأفكار القديمة إذا توفر ما هو خير منها.
7.القائد الناجح يمنح المسئوليات للموظفين.
8.القائد الناجح هو من يطور رؤية واضحة لمؤسسته وأين يريدها أن تصل.
9.القائد الناجح يخبر من هم حوله ما هي قيمته، وما هي المبادئ التي ينتهجها حتى يعرفونها.
10.القائد الناجح هو من يستطيع أن ينمي اتجاه الفوز لموظفيه.
11.القائد الناجح هو الذي يهتم بالتفاصيل ولا يترك شي للصدف.
12.القائد الناجح يطلع من هم حوله عن الجديد في مجال العمل لان كل منهم لديه الرغبة في ذلك.
13.يتصرف القائد الناجح كما لو أن هناك من يراقبه حتى لو لم يوجد من يراقبه.
14.القائد هو من يتحدث عن الحلول والاتباع هم من يبحثون عن المشكلات.
15.يمتاز القائد بالثبات والشخصية .
16.القائد الناجح يتوقع الأزمات ولديه الحلول لها مسبقاً.
17.يمتاز القائد بالنزاهة والصدق.
18.القائد الناجح لا يوجد معه موظف سيئ.
19.القائد له نظرة للمستقبل.
20.القائد الناجح هو الذي يصنع الظروف ولا يكون تبعاً لها .
21.القائد الناجح لا يصل إلى درجة الرضى بالنفس لان ذلك عدو النجاح.
22.القائد الناجح يتصرف كما لو كان من المستحيل أن يفشل .
23.يمتاز القائد الناجح بالثبات عند الشدائد ومتمالك عند مواجهة المخاطر والصعوبات.
24.القائد يستطيع أن يمارس العمل حتى مع وجود الخوف.
25.القائد الناجح هو من يصنع بيئة للعمل .
26.القائد الناجح لا يتخذ قرارات في الأمور التي لا تحتاج للقرارات.
27.يمتاز القائد الناجح بالتجديد في العمل.
28.يمتاز القائد الناجح بنظرته الاستراتيجية للمستقبل لأنه يري الصورة كاملة .
29.القائد الناجح هو من يستطيع أن يتفاعل مع تغيرات الموقف ويتخذ قرارات جديدة.
30.القائد الناجح يمتاز بالسرعة والمفاجأة والتركيز .
31.القائد الناجح هو الذي يمدح علنا ويقيم على انفراد.

تلك هي صفتك …… نعم صفاتك افلا تريد ان تكون ناجحا في ادارتك ؟

نعم انت قائد لمرؤوسيك … تذكر ذلك

ولتنمي قدراتك من جديد .. واليك بعض الطرق…..

المدير الناجح عليه أن يمتلك مجموعة من المهارات حتى يكون بارعاً في عمله..

وأهم هذه المهارات تتلخص في المحاور الثلاثة التالية:

1ـ حل المشاكل واتخاذ القرارات وهو ما يصطلح عليه بـ(تحليل المهارات).

2ـ نشر المعلومات وتنضيجها وتوضيح الأهداف والخطط والأساليب بواسطة اشراك الآخرين فيها بشكل مباشر أو غير مباشر وهو ما يصطلح عليه بـ(مشاركة المهارات).

3ـ القيادة وبث الحماس في نفوس العاملين وهو ما يطلق عليه بـ(التأثير على المهارات

الخطوات الأساسية لمكافحة المشاكل وحل الأزمات..:

ينبغي أن نعرف أولا انّ الطريقة الفضلى لمعالجة أيّ مشكلة هي الاعتراف بوجودها وهذا يبتطلب منّا في الكثير من الأحيان تواضعاً وواقعية وصراحة مع النفس ومع الآخرين..

كما أنّه أول خطوة باتجاه السلامة أيضاً لأنّ التنكّر للواقع أو تجاوز حقائقه لا يغيّر من المعادلة شيئاً بل يزيد الأمر أعضالاً

ولكي نتمكن من وضع الحلول الصائبة هناك بعض التعليمات التي يمكن أن تساعدنا في هذا الهدف.. من أهمها:

1ـ معرفة الأسباب التي أدّت إلى ظهور المشكلة فانّ ما من ظاهرة إلا ولها اسبابها فتشخيص سبب المشكلة هو بنفسه يدلنا على طريق معالجتها أيضاً في كثير من الأحيان.

2ـ وضع الخيارات العديدة لمعالجة الأزمة ليكون باب الاختيار مفتوحاً أمامنا.لانتخاب أفضل الحلول وأكثرها معقولية واتزاناً في الأهداف والأساليب وتعدد الخيارات قد نتوصل إليه، نحن وقد نتوصل إليه عبر المشاورات والمحاورات وهو الأفضل في أكثر الأحيان.

3ـ الموازنة بين الايجابيات والسلبيات أنّ إجراء الموازنات في عملياتنا الإدارية دائماً يعود علينا بنتائج نفسية وعملية كبيرة لانّ المدير الذي يحاول تفهّم وضعه الإداري ويدرس مشاكله بحكمة وتعقل ويوازن بين الايجابيات والسلبيات في كل مشكلة سيكون اكثر ثباتاً وصبراً وتفهماً في معالجة الموقف أيضاً.. لأنه ليس كل مشكلة سلبية دائماً ولا كل إيجابية مكاسبها إيجابية دائماً بل ربّ سلبية تعود علينا بالنفع لأنّها تدلنا على مواقع الخلل فتعيننا على معالجته وربّ إيجابية تصيبنا بالغرور أو زيادة الطمأنينة فتحجب عنّا النظر إلى الجوانب الأخرى من العمل فتعود علينا بالازمة من جديد لذلك ينبغي أن ننظر إلى الأمور بمنظار متوازن يدرس الايجابيات كما يدرس السلبيات وبهذا يكون قرارنا أكثر واقعية وتفاؤل..

إذن.. الحكمة كل الحكمة في مواجهة المشاكل بواقعية وتواضع ثم التفكير الجدّي المتوازن بالدوافع والأسباب التي أدّت إلى حصولها ولملمت كل شاردة أو واردة لها علاقة بها لأنّنا بهذه الطريقة سنهتدي إلى الحل تلقائياً

0 التعليقات:

إرسال تعليق