للرجوع الى صوت العاملين بالمصلحة

السبت، 23 أبريل 2011

الزملاء الأعزاء والسادة الأفاضل أحب إن أبدأ بأول رسالة

بعد ما رأيت في سيادتكم الصدق والأمانة في أول طلب طلبته وهو إنشاء موقع للنهضة والابتكار وقد تم تلبية طلبي في أسرع وقت ممكن وفرحت جدا عندما طلبت إن تكون المدونة ذات فكر بناء وهذا شجعني إن اكتب وأتواصل معكم ومع زملائي في أول رسالة لنا جميعا المسلم مع مجتمعة المسلم الواعي إحكام دينة اجتماعي بطبعة لأنة صاحب رسالة في الحياة وأصحاب الرسالات لابد لهم من الاتصال بالناس يخالطونهم ويعاملونهم ويبادلونهم الأخذ والعطاء والإنسان المسلم اجتماعي من الطراز الرفيع بما لقن من إحكام دينة الحق وبما تمثل من أخلاقة الإنسانية الرفيعة النبيلة التي دعا إليها وحض على التخلق بها في مجال التعامل الاجتماعي وشخصية المسلم الاجتماعية التي استنارت بهدى القرآن الكريم وارتوت من منهل السنة النبوية المطهرة شخصية فريدة لا تقاس بالشخصية الاجتماعية التي ربتها النظم الوضعية المعاصرة ولا الشرائع القديمة التي تعب في صياغتها الفلاسفة والمفكرون أنها شخصية اجتماعية راقية كونتها مجموعة كبيرة جدا من مكارم الأخلاق نطقت بها نصوص هذا الدين الحنيف من قرآن كريم وحديث شريف وجعلت التخلق بها دينا يثاب المرء علية ويحاسب على تركة فاستطاعت بذلك أن تجعل من شخصية المسلم الصادق نموذجا فذا للإنسان الاجتماعي الراقي المهذب التقى الخير النظيف وقوام مكونات شخصية المسلم الاجتماعية وكوفة عند حدود الإلة في سلوكية الاجتماعي ومعاملة للناس فمن هذا الأصل الكبير من أصول العقيدة الإسلامية تتفرع الأخلاق الاجتماعية التي يتحلى بها المسلم التقى المرهف في سلوكية وعلى هذا الأساس المتين يقيم المسلم الصادق علاقات الاجتماعية مع الناس معا إلى الرسالة القادمة مع الصادق استودعكم الله وشكرا

0 التعليقات:

إرسال تعليق